
هذا هو إرثنا... وهذه هي قصتنا
في ميدان العتبة، حيث يروي الزمن حكاية أسطورة صناعية وتجارية ، تُكتب سطور "ساعات عزام" بحروف من ذهب. قصة بدأت منذ أكثر من ٧٠ عامًا، حين حمل السيد عبده عزام حقيبة مليئة بالساعات وقطع الغيار، ليبني من شغف بسيط إمبراطورية أصبحت رمزًا ل الجودة والأصالة.
لم تكن البداية إلا رحلة كفاحٍ استثنائية
- أربعينيات وخمسينيات القرن الماضي: بدأ مؤسسنا كبائع كومسيون ثم محل لبيع الجمله، و هو يدرس السوق بذكاء، ويضع اللبنات الأولى لشبكة تجارية واسعة.
- الستينيات: تحول الحلم إلى واقع بشراء أول مصنع متكامل لتجميع وتصنيع الساعات من يوغوسلافيا، ليصبح أول مصنع مصري يُنتج ويجمع منبهات وساعات تنافس العالمية.
- تحول تاريخي في السبعينيات: حول مبنىً كان يومًا "خمارة" في العتبة إلى أكبر سوق جملة للساعات في المنطقة، محوّلاً رمزًا للانحدار إلى منارة للتجارة والنجاح.
- السبّاقون لا ينتظرون: استوردنا الساعات السويسرية الفاخرة قبل الجميع، ثم اتجهنا شرقًا لبناء شراكات استراتيجية مع مصانع اليابان والصين والهند، لنكون أول من قدم تقنيات الكوارتز في مصر.
- إمبراطورية لا تعرف الحدود: امتدت شبكتنا من جنيف إلى طوكيو، لنوفر لعملائنا أفضل الماركات العالمية بضمان الأصالة.
اليوم، يحمل أحفاد عبده عزام المشعل لمواكبة العصر الرقمي دون التخلي عن الجذور:
- مصنع M.AZZAM للصناعات الهندسية ش.م.م. يحافظ على مكانتنا كرائد في التصنيع المحلي.
- ساعات ذكية وتقنيات حديثة: ندمج خبرة ٣ أجيال مع ابتكارات العصر، لنقدم تشكيلات تلبي كل الأذواق.
تواصل منصّتنا الإلكترونية كتابة تاريخنا كواحدة من أبرز منصات بيع الساعات الأصلية والفاخرة إلكترونياً، والأولى من نوعها في مصر والشرق الأوسط منذ عام ٢٠٠٧
- جرأة تُحطم المستحيل: جلبنا التكنولوجيا إلى أرض مصر من اوروبا عندما كانت الصناعة مجرد حلم في الأفق.
- مرونة تُبهر الزمن: انتقلنا من عالم القطارات إلى عصر الديجيتال، محافظين على أصالتنا، متحدين كل التغييرات.
- إرادة تصنع التاريخ: لأننا نؤمن أن العقارب لا تتوقف.. والإرث لا يعرف حدودًا.
اكتشف قصتنا - تصفح تشكيلاتنا - اتصل بنا
اترك تعليقًا
This site is protected by hCaptcha and the hCaptcha Privacy Policy and Terms of Service apply.